مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

22 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الدقيقة 91
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الدقيقة 91

    الدقيقة 91

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

الحجاب يهز إيران

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول اندلاع احتجاجات في إيران بعد موت طالبة أوقفتها شرطة الأخلاق بسبب طريقة ارتداء الحجاب.

الحجاب يهز إيران
الحجاب يهز إيران / RT

 

 

وجاء في المقال: أثارت وفاة الإيرانية مهسا أميني، 22 عاما، التي احتجزتها شرطة الأخلاق، احتجاجات في إيران. اجتاحت موجة قوية من الاحتجاجات جميع أنحاء البلاد ضد القوانين الدينية القاسية وهيمنة رجال الدين. جاء انفجار الاستياء في وقت يسود فيه عدم يقين سياسي في إيران، أثارته شائعات حول صحة المرشد الأعلى علي خامنئي البالغ من العمر 83 عاما والمناقشات حول ترشيح خليفة له.

ويتفاقم الوضع بسبب تلاشي احتمالات إزالة العقوبات الغربية عن إيران والانهيار المحتمل للمفاوضات حول الاتفاق النووي.

المرشحان الأكثر ذكرا هما الرئيس الحالي إبراهيم رئيسي ومجتبى بن خامنئي، البالغ من العمر 53 عاما.

وفي الصدد، قالت الخبيرة في الشأن الإيراني بولينا فاسيلينكو، لـ "كوميرسانت": "بالنظر إلى أن رئيسي تولى الرئاسة في وقت غير مستقر للغاية بالنسبة لإيران (لم تنجح استعادة الاتفاق النووي، وجرى تشديد العقوبات، وتجاوز معدل التضخم 50٪)، يمكن الافتراض أن الرئاسة أصبحت شيئا شبيها بـ"انتحار سياسي" بالنسبة له. وعلى الرغم من أن توريث سلطة المرشد الأعلى قد يسبب استياء، إنما نظرا لعلاقات مجتبى خامنئي الوثيقة مع الأمنيين والعسكريين، ولا سيما مع الحرس الثوري الإسلامي، فإن ترشيحه قد أن تكون خيارا مناسبا يضمن استقرار النظام، حيث ستحتفظ الأجهزة العسكرية والأمنية بمزاياها".

وقال الباحث في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمن، حميد رضا عزيزي، لـ"كوميرسانت": "ليس هناك ما يضمن أن يؤدي انتقال السلطة بعد خامنئي إلى تغييرات إيجابية في إيران. لقد مهد الحرس الثوري الإيراني الطريق بالفعل لانتقال آمن، كي تبقى النخبة السياسية الحالية في مكانها". وهذا، بحسبه، يقلل من آمال المجتمع الإيراني في التغيير، سياسيا واقتصاديا. وشدد عزيزي على أن السلطات اضطرت ببساطة إلى متابعة التحقيق في وفاة مهسا أميني من أجل تهدئة الموقف، رغم أن الناس لا يصدقون أنهم سيسمعون الحقيقة. وأضاف: "لكن حتى لو هدأت موجة الاحتجاجات الآن، فإن كل حادثة جديدة ستسبب مزيدا من الإحباط بين الإيرانيين. فبعد أن فقدوا الأمل في الإصلاحات، سوف يفقدون الخوف".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"نراكم.. نسمعكم.. نعرف عنكم كل شيء".. غالانت يكشف مضمون رسالة "استثنائية" وجهها إلى خامنئي

الأقمار الصناعية تظهر آثار الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الأمريكية في قطر (صور)

"كتائب القسام": حظ أزولاي سيء وقريبا سيكون مصير الجندي التالي أفضل كأسير جديد لدينا

وزير الخارجية الإسرائيلي: اتفقنا مع الاتحاد الأوروبي على زيادة المساعدات الإنسانية لغزة

"معاريف": "سلاح يوم القيامة" الإسرائيلي يرعب حماس في غزة ويحقق إنجازات جديدة (فيديوهات)

تقرير عبري يوضح لماذا لا يستطيع الشرع دخول مسار التطبيع بين سوريا وإسرائيل

الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وتكشف حصاد الأسبوع الماضي من العملية الخاصة

ترامب: حلفاؤنا في "الناتو" سيدفعون ثمن الأسلحة الأمريكية التي ستتسلمها أوكرانيا