الشرائح الإلكترونية إلى روسيا.. الإمارات ولعبة المحاور
يسعى كلٌ من الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي إلى ثني دولة الإمارات العربية المتحدة عن المساهمة في توجيه المكونات الإلكترونية ذات الاستخدام المزدوج إلى روسيا
وذلك بحجة مخالفة نظام العقوبات الغربية الأحادية ضد موسكو على خلفية الحرب الأوكرانية.
كيف سيكون رد الإمارات على تحركات كهذه؟ ما مدى الاعتماد الحقيقي للصناعة العسكرية الروسية على رقائق الحاسوب وأشباه الموصلات وغيرهما من الإلكترونيات الدقيقة المصنعة في الدول الغربية؟ وكيف ستجيد دولة الإمارات لعبة المحاور هنا؟